في إيطاليا من مدينة ميلادها بيتراكاتيلا،  ريتا تحمل في قلبها ذكريات الطفولة حية من اللعب بين الحشائش والشرائط الملونة فى عربات الغجر، ومشاهد من بساتين الزيتون وكروم العنب.

في كندا انتقلت عائلتها إلى مونتريال، عندما كانت في السابعة. «كلفت برسم دهليز فى منزل الأسرة الجديد،. جعلها العمل تشعر أنها تشعر وكأنها فنان حقيقي حتى سن الرابعة عشرة. حبها للفن جعلها تنصهر  مع شغفها للأدب والكتابة خلال وقت دراستها بجامعة ماكغيل.

في هايتي في الثالثة والعشرين انتقلت إلى بورت أو برنس، وبدأت هناك أكبر مغامرة من حياتها. تعلمت الفن ذاتيا، حيث وجدت الكثير من التحفيز الفني طوال فترة حياتها في هايتي، لطبيعته الفنية الثرية، والألوان النابضة بالحياة.

في الولايات المتحدة الأمريكية عملت على الحصول على الدكتوراه في الإدارة في ميامي من 2001 إلى 2003 بفلوريدا، حيث اهتمت بزيارة المتاحف ، حضور المعارض الفنية.

في مصر انتقلت إلى القاهرة عام 2002، ، لمواصلة مسيرتها في مجال الإدارة ، حيث عملت كمستشار إداري ومدرب، وأجادت من حيث الفنون التشكيلية والأدبية.   في عام 2016 انتهت من كتابة روايتها الأولى، ولا تزال ترسم.