أسم الفنـــان: جوليا روس
المؤهلات: 2004- 2007: مدرسة إدنبورغ للفنون.
حاصلة على إمتياز في الرسم والرسم بالألوان.
2007 : مدرسة ستاينر إدنبورغ.
تدريب في المبادئ الأساسية للمدرس.
2002 : مدرسة بايام شاو، لندن.
حاصلة على تقدير في المبادئ الأساسية للفنون الجميلة.
1998- 2001: مدرسة ويموندام، نورفولك
1994- 1998: مدرسة أراندل، زمبابوي.
محل الميلاد: 16 نوفمبر 1982
البلد: بريطانيا
المعارض: 2008 معرض فني خيري، مستشفى الأعصاب، لندن.
2008 معرض بعنوان "صفحات جديدة" مركز باترسي للأعمال، لندن.
2008 معرض بعنوان "ثلاثة أشكال" دار مكتبة تشلسي للعرض"، لندن.
2008 المعرض المفتوح لفناني تصميم الكتب. لندن ومنشستر.
2008 المعرض الفني المفتوح بمدينة شيشستر.
2007 معرض الطلبة، إيدنبورغ.
2007 معرض بعنوان "غائب عن النظر، غائب عن الفكر"، مدرسة إيدنبورغ للفنون.
2007 دورة يناير المفتوحة للفنانين التشكليين.
2007 معرض بعنوان "سلام و روحانية الشرق الأوسط".
2006 بورتوفيليو بوسطن.
2005 دورة يناير المفتوحة للفنانين التشكليين.
المعارض الفردية
2006 09 ساحة ملفيل، إدنبورج.
2005 مطعم سوزي، إيدنبورغ.
2004 بورنهام بلوم، إيدنبورغ.
الخبرات: هاتف: 174771430 0020
الخبرات المهنية:
2007 إدارة حدث ثقافي - عمل خيري بمدينة كوتسولدس
-بينالي إينفرنشاي
2007 إدارة دور عرض - دار إدروم للعرض، سكوتلندا
2002 - إيطاليا
- لوس أنجلس ولندن
- زمبابوي، موزنبيق، لندن، إدنبورغ
2005- 2006 مساعدة في إدارة التسويق - مهرجال تارتان هارت، إينفرنشاي
2005 نحات متدرب- ليوني جيبس
2004 مساعد منسق الورود - بورنهام بلومز، نورفولك
مضيفة في بيت شتوي - رياضة التزلج على الثلج، فرنسا
2000 مساعدة تصميم - مدرسة ويموندام، نورفولك
العمل التطوعي
2008 قافلة فنيسيا.
2007 مجموعة بيشونتون في وودلاند، غيفورد وسكوتلاندتا.
2007 التنمية المستدامة، يجين بإسبانيا.
2006 المستشفى الملكي للأطفال، إيدنبرغ.
2000 كارر.
مهارات أخرى
برنامج ماك، ويندوس.
مدرسة إيدنبورغ للأطعمة والنبيذ.
دبلومة اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية(TEFL).
رخصة السياقة البريطانية.
شهادة الغطس (PADI) المستوى العالي.
الإهتمامات
مغامرات السفر، النشاطات الخارجية، الفلسفة، اللغات الأجنبية والثقافات.
نبذة عن حياة جوليا روس:
ولدت وترعرعت في زمبابوي. سافرت إلى بريطانيا لمتابعة دراستي. أقمت في لندن ثم في إيدنبورغ كما قضيت سنة في الموزنبيق. يبحث فكري وبصفة مستمرة عن نقاط التشابه والإختلاف المتواجدة في الأماكن التي أتنقل بينها وهذا ما يجعل المساحات المشتركة يسودها بعض من الغموض والخيال. كون فني يعتمد على الملاحظة فمن الظروري التمعن في النظر حيث أن النظر في كينونة الشيئ، أشكاله المختلفة والمراحل التي يمر بها هو بداية الطريق نحو رؤية التواصل، هذا التواصل الذي يربطنا بالعالم الطبيعي في مجتمع المباني الكبيرة وإستهلاك السلع الغير محدود. أكافح من أجل إيجاد وخلق بعض الضوء.juliarous@hotmail.com