أسم الفنـــان: سمير فؤاد
المؤهلات:
محل الميلاد:
البلد: مصر
المعارض:
الخبرات: - ولد سمير فؤاد بضاحية مصر الجديدة بمدينة القاهرة.
- شحذ قدراته بنفسه بالقراءة وزيارة المعارض والمتاحف خاصة فى انجلترا التى كان يتردد عليها بصفة مستمرة.
- أقام أول معرض فردى فيها عام 1971.
- عمل فى كينيا لمدة عامين (1975-1977) وإشترك فى الحركة الفنية بها وعند عودتة لمصر أقام أول معرض فردى بمصر عام 1977 للأعمال التى أنجزها فى كينيا.
- فى عام 1980 تعرف على الفنان حسن سليمان وعمل فى مرسمة وساعدته هذه الفترة على تنمية قدراته والإندماج فى الحركه الفنيه المصرية.
- نتيجة لأعبائه الوظيفيه فقد إقتصر نشاطه على المشاركه فى المعارض الجماعية والقومية فى فترة الثمانينات والتسعينات.
- كثف تواجده منذ عام 1997 فأقام ثمانية معارض فرديه, بجانب الإشتراك فى الكثير من المعارض الجماعيه والقومية, كما مثل مصر فى بينالى المكسيك للالوان المائية عام 2002.
- ألف كتاب عن الألوان المائيه عام 2006 يعتبر المرجع الوحيد لهذه الخامه فى اللغة العربيه, كما ألف مع الناقد صلاح بيصار كتابا عن الفنان حسن سليمان.
- برغم تميزه الكبير فى الألوان المائيه فهو يعمل بنفس القدره بالألوان الزيتيه والأكريليك والوسائط المتعدده, وفنه يوائم بين رؤى ذات ذائقة مصريه ولغة بصريه تهتم بإشكالية تمثيل عنصرى الحركة والزمن, فهويختزن فى لوحاته هيئة الحركة اللحظية فى الفراغ عبر الشكل المتحرك, كما يختزنها ضمنيا فى أشكال إنقضى عنها زمن حركتها.
- شحذ قدراته بنفسه بالقراءة وزيارة المعارض والمتاحف خاصة فى انجلترا التى كان يتردد عليها بصفة مستمرة.
- أقام أول معرض فردى فيها عام 1971.
- عمل فى كينيا لمدة عامين (1975-1977) وإشترك فى الحركة الفنية بها وعند عودتة لمصر أقام أول معرض فردى بمصر عام 1977 للأعمال التى أنجزها فى كينيا.
- فى عام 1980 تعرف على الفنان حسن سليمان وعمل فى مرسمة وساعدته هذه الفترة على تنمية قدراته والإندماج فى الحركه الفنيه المصرية.
- نتيجة لأعبائه الوظيفيه فقد إقتصر نشاطه على المشاركه فى المعارض الجماعية والقومية فى فترة الثمانينات والتسعينات.
- كثف تواجده منذ عام 1997 فأقام ثمانية معارض فرديه, بجانب الإشتراك فى الكثير من المعارض الجماعيه والقومية, كما مثل مصر فى بينالى المكسيك للالوان المائية عام 2002.
- ألف كتاب عن الألوان المائيه عام 2006 يعتبر المرجع الوحيد لهذه الخامه فى اللغة العربيه, كما ألف مع الناقد صلاح بيصار كتابا عن الفنان حسن سليمان.
- برغم تميزه الكبير فى الألوان المائيه فهو يعمل بنفس القدره بالألوان الزيتيه والأكريليك والوسائط المتعدده, وفنه يوائم بين رؤى ذات ذائقة مصريه ولغة بصريه تهتم بإشكالية تمثيل عنصرى الحركة والزمن, فهويختزن فى لوحاته هيئة الحركة اللحظية فى الفراغ عبر الشكل المتحرك, كما يختزنها ضمنيا فى أشكال إنقضى عنها زمن حركتها.
 |
 |
 |